قصتي

اطلقت اغنية “ذاتو ذاتو” من كلمات الاستاذ الكبير نزار فرنسيس وألحان عادل العراقي وتوزيع الموسيقار الكبير توني صابا وبث الفيديو كليب منذ صدوره يوميا على العديد من الفضائيات مثل قناة أغاني أغاني هوى كوم والعديد من الفضائيات الاخرى وقد لاقت الاغنية رواجا كبيرا وفور طرحها للكليب، تلقت “زينات” أصداءً إيجابية له من قبل محبيها من خلال تعليقاتهم مبشرة بنجاحه لدرجة كبيرة، حيث عبروا عن إعجابهم بالأغنية وكلماتها وطريقة إخراج الكليب.

ولم يمر على إطلاق “ذاتو ذاتو” بضع ساعات، من خلال بثّها عبر الإذاعات وعلى المحطات التلفزيونية، وتداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حتى وبدأت ردود الفعل الإيجابية والتبريكات والتهاني تتوالى للفنانة “زينات”، والتي بدورها شكرت كل من ساندها ودعم ونشر عملها، موجّهة تحياتها لكل من تعاونت معه في هذا العمل وتمنّت أن تكون “ذاتو ذاتو” عودة واثقة لها، وخطوة ثابتة ترتقي بها إلى خطوات نجاح لاحقة.

شاركت زينات في العديد من الحفلات في لبنان والدول العربية واوروبا كحفل تكريم للمصورين بلبنان والذي تم فيه توزيع العديد من الجوائز.

وكانت زينات قد حصلت على حقوق (الساسيم) احدى اغنيات الفنانة سميرة توفيق ما خلق اشكال بلبلة بعد ان نشرت لينا رضوان ابنة شقيقة سميرة توفيق تغريدة مشيرة إلى “أنّ “الساسيم” قبضوا حقوق الاغنيات فيما تستعد زينات للدخول إلى الستوديو لتسجيلها، وذلك من دون علم الفنانة الشهيرة. مما استدعا رد رئيس الهيئة التنفيدية لجمعية “مجلس المؤلفين والملحنين” في لبنان الفنان والمؤلف الموسيقي أسامة الرحباني الذي دعا بداية إلى “الاستفسار عن حقيقة هذا الموضوع من مسؤولي الساسيم في لبنان من طريق مدير ساسيم فرنسا في لبنان المحامي

طرحت الفنانة زينات اغنيتها الجديدة باللغة الخليجية حملت عنوان “على راسي” ونشرت الفيديو كليب عبر يوتيوب ولاقت أصداء إيجابية واسعة واحتلت المركز الثاني في قوائم التوب الخليجي للأغاني الأكثر شهرة واستماعًا عبر تطبيق أنغامي.

وقد تعاونت “زينات” خلال الكليب مع المخرجة هيفا الفقيه، والأغنية من كلمات بسام إبراهيم، ألحان جهاد حدشيتي، وتوزيع جاسم الشايع. وتدور قصة أغنية “ما يكبر على راسي” حول الفتاة التي تعتز بكرامتها، والتي توضح لحبيبها قدرتها على أن تكون قاسية وسيصبح مجنونا بها.

وعلى صعيد آخر، ما زالت “زينات” تتابع إحياء حفلاتها ومشاركاتها الفنية المُدرجة على جدول أعمالها لصيف 2018 في لبنان وخارجه.

الفنانة زينات لبنانية الاصل عاشت وترعرعت في المانيا ودرست فيها ، عاشت فترة قصيرة في لبنان مع عائلتها من ثم انتقلت الى المانيا. زينات تعشق الفن منذ نعومة أظافرها كما تحب الرقص والعزف على الالات الموسيقية، درست في المانيا وأصبحت تجيد الغناء بالعديد من اللغات منها المانية والتركية والكردية بالاضافة الى العربية.

تعرفت زينات على مغنية الأوبرا السويسرية السيدة اديت سيغفريد وبدأت الفنانة زينات في تلقي الدروس في الغناء في بازل، سويسرا وعملت على صقل خامتها العربية خاصة بالمواوييل واللهجة البيضاء كما يقولون باللبناني حيث حصلت على شهادة في الاوبرا وأقامت عدة حفلات بمساعدة مديرة أعمالها في أوروبا السيدة كارولين ايزابيل.

بعد فترة عادت الفنانة زينات الى لبنان لتحقق حلمها وشغفها فقررت ان تصدر البوم غنائي دفعة واحدة وبدأت فعلياً العمل على البومها الاول الذي يحمل اسم “قصة حزن” حتى أبصر النور بتاريخ 27/4/2014 وتم اطلاقه وسط حشد كبير من اهل الصحافة والاعلام وفريق عمل الالبوم من شعراء وملحنين وموزعين وكان الحفل في فندق فينيسيا في لبنان – الالبوم يتضمن 9 اغاني منوعة ومن بين هذه الاغاني اغنية خاصة كانت للمونديال.

أطلقت الفنانة اللبنانية زينات كليب “والله مو حلوة” بحضور أهل الصحافة والاعلام والفن من شعراء وملحنين وموزعين، في الأردن. من جهتهم أجمع الحاضرون للحفل أن الفنانة زينات بأسلوبها الجديد أعادت عصر الفنانة اللبنانية سميرة توفيق بأدائها المتميز وصوتها الرنان العذب.

قامت زينات بتصوير أغنيتها الأولى والتي تحمل عنوان “قصة حزن” مع المخرج وليد ناصيف الذي إستطاع أن يُجسّد قصة ” زينات” الحقيقية منذ طفولتها حتى يومها هذا خلال مُدّة زمنية أقصاها أربعة دقائق ونصف، مشاهد الكليب تنوّعت ما بين سويسرا، المانيا ولبنان .الأغنية من كلمات وألحان ياسر جلال وتوزيع عمر صبّاغ، وسيتم عرض الكليب الاسبوع القادم عبر الشاشات العربية

أحيت الفنانة زينات العديد من المهرجانات و الحفلات والاعراس في لبنان والاردن واطلت على عدد من الفضائيات والاذاعات في لبنان والدول العربية كقناة الحرة ودجلة الفضائية واغاني واغاني وراديو الحان.

غابت زينات عن الساحة الفنية لفترة وجيزة، لتعود الآن آملة أن تحقق النجاح الذي تطمح إليه.

بعد غياب لسنوات، عادت الفنانة اللبنانية زينات إلى الساحة الفنية بانطلاقة قوية في صيف 2018، وبدأت بالتحضير لمجموعة أعمال مع أهم الأسماء من ملحنين وشعراء في لبنان.

لم تكُن الهدنة التي غابت بها الفنانة اللبنانية “زينات” عن جمهورها، إلا “هدوء ما قبل العاصفة”، لتأتي هذه العاصفة أخيرا ً على شكل عمل فنّي ملفت تحت عنوان “ذاتو ذاتو”، وتعصف بريقاً فنياً لـ “زينات”، يُعيدها إلى الساحة الفنية بقوة، ومن جديد! كذلك، لم تكُن عودة “زينات” جديدة فقط، بل “ذاتو ذاتو” أيضاً كانت عملا ً فنياً جديداً بجميع عناصره، قدّمته “زينات” لأول مرة، من ناحية اللون الغنائي، الموضوع وأسلوب الكلام، اللحن والتوزيع الموسيقي، أضف إلى ذلك الرؤيا الإخراجية لفيديو كليب الأغنية، حيث عالجته المخرجة “هيفا فقيه” بطريقة فريدة، ظهرت به “زينات” بإطلالة وشكل جديدَيْن أيضاً..